lundi 18 juillet 2011

من أجل تونس و المنسيين


 هذه مجموعة من المسائل التي يراد لها الآن ان تطوى مع مسرح ديمقراطية السيرك. و من بينها ان ما حدث في تونس هوفي معظمه تلميع لتاريخ  المؤسسات التي قضت 20 سنة تتفرج أو تلعب لعب الذكاء و  الآن تعمل لإسكات من يتظلم او يتحدث، و ذلك بتحسين أوضاع القليل ممن قيل انهم قمعوا او نفوا في  الماضي..لكننا نتمسك بتسمية المنسيين.هذه إذا طموحات و هواجس المنسيين والبعض( مما سمح لنا جو التخويف التمييزي بجمعه ) من آلام و  شكايات الناس البسطاء و الجوعى.


التشغيل قد يصبح أحد المستحيلات



 ما زالت ‏المنظمات القديمة تتحرك وفق أساليبها القديمة ‏المؤدية إلى سبيل يختفي فيها غرض خدمة الشعب.

نفس الشيء ينطبق على الجديد منها فبين يوم و ليلة تؤسس و تبدأ عملها (المنحصر في اصدار البيانات) دون أي اعلام قبل التأسيس (لضم الراغبين) و لا تقوم بعد التأسيس بمد الجمهور بكيفيات الاتصال و التطوع.

و لا يختلف الأمر في المستوى الرسمي و الإعلامي الذي يقتصر دوره مثل العهد السابق على المديح (المذهل أنهم يمدحون التزام شباب الانترنت المفترض و لا يأتون بمثله.)

إن هذا الوضع يؤخرنا عن

خوض أهم الرهانات مثل التشغيل...

إن ‏معالجة ‏مسألة التشغيل بطريقة ذكية و بهاجس خدمة الشعب و الديمقراطية يفتح آفاقا رحبة و يوفر حلولا فورية:

* امكانية التشغيل المتبادل

فورا . فكل صاحب ‏مهنة بناء كان أو طبيبا يمكنه تقديم ‏خدماته لأفراد لهم مهن أخرى و ينتفع ‏بخدماتهم في المقابل.

* دفع الأجر بساعات عمل يمكن من تجاوز عائق ضعف المقدرة ‏الشرائية.

* تبادل العمل مع الغير يقاوم الاحتكار و الاثراء الفاحش

* لا مجال للحديث عن قلة ‏التمويلات مثلا ‏.

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire