هذه مجموعة من المسائل التي يراد لها الآن ان تطوى مع مسرح ديمقراطية السيرك. و من بينها ان ما حدث في تونس هوفي معظمه تلميع لتاريخ المؤسسات التي قضت 20 سنة تتفرج أو تلعب لعب الذكاء و الآن تعمل لإسكات من يتظلم او يتحدث، و ذلك بتحسين أوضاع القليل ممن قيل انهم قمعوا او نفوا في الماضي..لكننا نتمسك بتسمية المنسيين.هذه إذا طموحات و هواجس المنسيين والبعض( مما سمح لنا جو التخويف التمييزي بجمعه ) من آلام و شكايات الناس البسطاء و الجوعى.
التشغيل قد يصبح أحد المستحيلات
ما زالت المنظمات القديمة تتحرك وفق أساليبها القديمة المؤدية إلى سبيل يختفي فيها غرض خدمة الشعب.
نفس الشيء ينطبق على الجديد منها فبين يوم و ليلة تؤسس و تبدأ عملها (المنحصر في اصدار البيانات) دون أي اعلام قبل التأسيس (لضم الراغبين) و لا تقوم بعد التأسيس بمد الجمهور بكيفيات الاتصال و التطوع.
و لا يختلف الأمر في المستوى الرسمي و الإعلامي الذي يقتصر دوره مثل العهد السابق على المديح (المذهل أنهم يمدحون التزام شباب الانترنت المفترض و لا يأتون بمثله.)
إن هذا الوضع يؤخرنا عن
خوض أهم الرهانات مثل التشغيل...
إن معالجة مسألة التشغيل بطريقة ذكية و بهاجس خدمة الشعب و الديمقراطية يفتح آفاقا رحبة و يوفر حلولا فورية:
* امكانية التشغيل المتبادل
فورا . فكل صاحب مهنة بناء كان أو طبيبا يمكنه تقديم خدماته لأفراد لهم مهن أخرى و ينتفع بخدماتهم في المقابل.
* دفع الأجر بساعات عمل يمكن من تجاوز عائق ضعف المقدرة الشرائية.
* تبادل العمل مع الغير يقاوم الاحتكار و الاثراء الفاحش
* لا مجال للحديث عن قلة التمويلات مثلا .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire