vendredi 10 mars 2017

لم يقطعون الاشجار؛

لم يقطعون الاشجار ؟


وجدنا المشاهد المؤسفة التالية نوردها كما جاءت في صفحة احد ابناء القيروان البررة و احد جامعييها الاكاديميين المحسنين بحثا و تدريسا و شهادة أصيلة على خيرة الخير و حيف الشر. و هي بين ايديكم كما جاءت في صفحته. علما ان مسألة قطع الاشجار ليست هينة بل وراءها ما وراءها من مسائل الديمقراطية و سلامة الفضاء العام، و الجمالية، و المناخ:




« جريمة في كندار !!
على الطريق الرابطة بين القيروان وتونس تقع مدينة كندار الوديعة الهادئة العامرة 
بأهلها الطيبين

طيلة أيام الأسبوع الفارط امتدت أيدي الغدر والخراب إلى الأشجار التي كانت على جانبي الطريق وتركتها مجرد أثر بعد عين!

....توقفت في المدينة لأسأل أهلها عن الفاعل وما فعل....»



Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire